المـدونـــــــة

أهمية النجاح في الحياة

النجاح بكافة أشكاله هو مطلب ضروري لعيش حياة سعيدة ومستقرة فلكل شخص هدف أو غاية أو حلم يتمنى تحقيقه في يوم من الأيام وحتى وإن طالت المدة ومرت السنين بمجرد أن يصل إلى ما يريده سيشعر بالفرح والبهجة والفخر بأنه تمكن بالفعل من تحقيق النجاح ونظرا لأهمية النجاح في حياة الإنسان سنستحدث اليوم في هذه المقالة عن النجاح وأهميته في حياة الإنسان وكيف أن نصنعه.

النجاح مطلب لا بد من تحقيقه حتى نعيش الحياة بسعادة واستقرار، لذا حاول أن تستعين بالمعلومات الوا...


الانقـــــــــــطاع عن الدراســــــة

تعد ظاهرة التسرب المدرسي من أكثر المشكلات الشائعة في المجتمع عند فئة الأطفال، وتعرف على أنها انقطاع الفرد أو الطالب عن دراسته وعدم إتمامه لمرحلة معينة، وتعد كذلك من الظواهر الخطيرة والسّلبية المنتشرة كثيرًا في المجتمع، وتؤثر سلبيًّا على الطالب وتعيق تقدمه، وكذلك تطور المجتمع ونموه في مختلف النواحي الحياتية، ولقد اهتم التربويون والمعلمون بهذا الشأن اهتمامًا كبيرًا من خلال الالتزام والمطالبة بسن قوانين ومواثيق تمنع المسؤول المدرسي من السماح للطلبة بفعل ذلك، وكذلك الحرص على سد الفجوات والثغور التي تمنح الطالب فرصةً لمغادرة القاعة الصفية وعدم العودة إليها ثانية، ومن تلك القوانين ما أصدرته الجمعية العامة في عام 2001م والذي ينص على أن: (عدم ترك أي طفل ضحية للانفلات التعليمي والتسرب المدرسي، والحرص على خلق الظروف والوسائل المناسبة للتعامل مع جميع المشكلات التعليمية التي تواجه الأطفال والشباب).


الفشل الدراسي وظاهرة العنف

إن دراستنا هاته جعلتنا نؤمن بالعلاقة القائمة بين الفشل الدراسي والعنف المدرسي وأسبابهما الحقيقية، وأن كيفية التعامل معهما ليس بالأمر الهين. فالفشل الدراسي يعد مشكلة تربوية ونفسية واجتماعية واقتصادية أسالت العديد من المداد، ففيكل فصل تقريبا توجد مجموعة من التلاميذ يعجزون عن مسايرة بقية زملائهم في تحصيل واستيعاب المنهاج المقرر، وفي بعض الأحيان تتحول هذه المجموعةإلى مصدر إزعاج وقلق للأسرة والمدرسة معاً، مما قد ينجم عنه اضطراب في العملية التعليمية وذلك لما يعانيه المتأخرون من مشاعر النقص وعدمالكفاية والإحساس بالعجز عن مسايرة الزملاء فيحاولون التعبير عن مشاعرهم السلبية بتبني سلوكات عدوانية ضد الإخوة وأقارب الأسرة والانطواء أو الهروب من المدرسة أوإزعاج المدرسين،باعتقادهم أن هذه الوسائل تساعدهم على تحقيق الذات والحصول على التقدير... فتتولد عن ظاهرة الفشل الدراسي ظاهرة العنف المدرسي ويصبحا متلازمتين يصعب التعامل معهما بعقلية تقليدية تعتمد على التلقين والعنف المضاد.


Cette étude nous a amené à croire en la relation entre l'échec scolaire et la violence à l'école et ses réelles causes, et que y faire face n'est pas du tout facile. En effet l'échec scolaire a été, surtout pendant ces dernières année, un sujet qui a fait couler beaucoup d'encres et a amassé plusieurs victimes de tel sorte que dans chaque classe, au moins un groupe d'élèves est incapable de suivre correctement le programme, et dans certains cas, ce groupe devient une source de gêne et de préoccupation pour l'école, ce qui peut entraîner des perturbations dans le processus éducatif dues à la souffrance du sentiment tardif d'inadéquation et du manque d'impossibilité de suivre le rythme de ses collègues et s'efforcent d'exprimer ces sentiments négatifs à travers des comportements agressifs, d'évasion scolaire ou de perturbation des enseignants.


Créez votre site web gratuitement ! Ce site internet a été réalisé avec Webnode. Créez le votre gratuitement aujourd'hui ! Commencer